بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاة و السلام على أشرف خلق الله محمد إبن عبد الله
صلى الله عليه و سلم
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هل تستطيع تقليد
هذه الابتسامــــــــــــات؟
[img]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]تستطيع إتقان هذه الضحكة بسهولة تامة
أنظروا إلى هذه الإبتسامة المصطنعة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]خطيرة و لكن تستطيع تقليدها بسهولة تامة
أنت تستطيع تقليدها بكل سهولة
إضحك من قلبك تطلع مثلها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]كل الإبتسامات سهلة جدا
و لــــكن
هذه الإبتاسمة صعبة لا تستطيع تقليدها
لا تستطيع تقليدها صعبة
لا تستطيع تقليدها صعبة
لن تستطيع تقليد هذه
الإبتسامه ..طبعا لا لأنك لن تصل إلى روعة مايرى ويشاهد هل تعرفون ماهوى
تابع
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]وللشهيد عند الله ست خصال: يُغفر له في أول
دفعة، ويرى مقعده من الجنة، ويجار من عذاب القبر، ويأمن من الفزع الأكبر، ويوضع على
رأسه تاج الوقار، الياقوتة منها خير من الدنيا وما فيها، ويزوج اثنتين وسبعين زوجة
من الحور العين، ويشفع في سبعين من أقاربه.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]قال تعالى: (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل
الله أمواتا، بل أحياء عند ربهم يرزقون)، أرواحهم في
طير خضر تسرح في الجنة حيث شاءت، وتأوي إلى قناديل معلقة بالعرش، فاطلع إليهم ربك
اطلاعة، فقال: هل تستزيدون شيئا فأزيدكم؟ قالوا: ربنا وما نستزيد ونحن في الجنة
نسرح حيث شئنا، ثم اطلع إليهم الثانية، فقال: هل تستزيدون شيئا فأزيدكم؟ فلما رأوا
أنهم لم يتركوا قالوا: تعيد أرواحنا في أجسادنا حتى نرجع إلى الدنيا، فنقتل في
سبيلك مرة أخرى. ويؤتى بالشهيد من أهل الجنة، فيقول له الله عز وجل: يا ابن آدم،
كيف وجدت منزلك؟ فيقول: أي رب خير منزل، فيقول: سل وتمن، فيقول: أسألك أن تردني إلى
الدنيا، فأقتل في سبيلك عشر مرات، لما يرى من فضل الشهادة، وما من أحد يدخل الجنة
يحب أن يرجع إلى الدنيا، وأن له ما على الأرض من شيء، غير
الشهيد،
وهم الذين قصدهم الله عز وجل في قوله: (ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء
الله)، فهم الذين شاء الله ألا يُصعقوا، حيث يبعثهم
الله متقلدين أسيافهم حول عرشه، فتأتيهم ملائكة من المحشر بنجائب من ياقوت، أزمتها
الدر الأبيض، برحال الذهب، أعناقها السندس والإستبرق، ونمارقها ألين من الحرير، مد
خطاها مد أبصار الرجال، يسيرون في الجنة على خيول، يقولون عند طول النزهة: انطلقوا
بنا ننظر كيف يقضي الله بين خلقه، فيضحك الله إليهم، وإذا ضحك الله إلى عبد في موطن
فلا حساب عليه
ولم يضحكني أبدا
اللهم
أني أسئلك حسن الخاتمة ليّ ولوالدي
أميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن يارب العالمين