[size=16]السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
........شيء غريب ما يحدث في وسطنا الرياضي ، حيث امتزجت اللامبالاة وسوء التسيير
في جريمة ضد الجزائر ، جريمة في بلد تبلغ فيه نسبة الشباب أكثر من 80 % ، شباب يعشق كرة القدم
من أنصاره ولاعبيه وإلى غاية أصغر فئات العمر .
أسباب الجريمة الإدارية :
- سوء إختيار الإطارات على المستوى البلدي
و ذريعة نقص الأموال دائما على طرف اللسان
- الظروف الحكومية في إختيار السياسيين
بدل أصحاب الخبرة في الميادين الرياضية
بديل بو بكر بن بوزيد
من التضامن إلى الرياضة إلى التعليم ، والقادم أجمل ....
والوزارة هي أعلى طرف في القضية ، فكيف ستنجح الأمور
والقاعدة في مكان خاطئ تماما
- لماذا عندنا وزارة الشبييبة والرياضة ؟،
شيئان مختلفان تماما ، رغم تقارب رفيع بينهما
كان من الضروري الفصل بينهما
لأن لكل شيء إختصاص .
- ظاهرة التبزنيس ، وطريقة إختيار رؤساء النوادي
وغياب الصرامة التامة في محاربة الفساد
أسباب الجريمة الإجتماعية :
- توفر المدارس الرياضية للفئات الصغرى لأبناء الطبقة الراقية فقط
وقتل المواهب في أندية مغمورة
- عدم توفير وعي رياضي ، وهذا ما يسمى بنقص الإحترافية
رغم أنها غير موجودة بتاتا
- توجيه الفئات الصغرى من طرف الأولياء يكون مخطئا
أحيانا ، وربط النشاط الرياضي بالمدرسة
والتضحية بالرياضة ، بدافع أنها تشتت الإنتباه
وهي أفضل مستقبل .
- تواضع الدخل الأسري والفردي ،
مما يأثر في إقتناء اللوازم الرياضية
وخير دليل أن الكثير يخصص النعال الممزقة لممارسة الرياضة
وإستعمال وسائل بدائية ، لتغطية النقص في المعدات الرياضية
- عدم فهم الأجواء الرياضية ومبادئ المنافسة ،
خاصة في وجود نفص في التربية الأخلاقية
وهاته مجرد بعض الأسباب الهامة
والتي قد يغفل عنها الكثيرون ، وتبقى مجرد رؤية شخصية للأمر .
ومن لديه أي إضافة أو لإنتقاد أو تصحيح مرحبا بالجميع .
منقووووووووووول
[/size]