ماذا لو تعاملنا مع القران كما نتعامل مع هواتفنا النقالة

هل تساءلت يوما ماذا كان سيحصل لو تعاملنا مع القرآن مثل

ما نتعامل مع هواتفنا النقالة؟؟

ماذا لو حملناه معنا أينما نذهب... في حقائبنا وجيوبنا؟؟


ماذا لو قلبنا في صفحاته عدة مرات في اليوم؟؟

ماذا لو عدنا لاحضاره في حال نسيناه؟؟

ماذا لو استخدمناه للحصول على الرسائل النصية؟؟


ماذا لو عاملناه كما لو اننا لا نستطيع العيش بدونه؟؟

ماذا لو اعطيناه لأطفالنا كهدية؟؟

ماذا لو استخدمناه عند السفر؟؟

ماذا لو لجأنا إليه عند الحالات الطارئة؟؟

هذا امر يجعلك تتسائل.أين هو مصحفي!!؟؟


وايضا...على عكس هاتفك...لا داعي لأن تخاف على قرآنك من الإنقطاع ؟؟

توقف للحظة وفكر...........ماهي أولوياتك؟؟

وافعل ما ترى إن الله يريد منك فعله



إذا كنت من ال 7 % اللذين سيدافعون عنه... قم


بإعادة إرسال الرسالة لأكبر عدد ممكن من معارفك



إن 93% من الناس لن يقومو


بإعادة إرسال هذه الرسالة...


رحم الله فاعل الخير




.

الموضوع لهو مهم تراه محقور والله غير عيب
نعم القران كنز ثمين فلابد لنا ان تعامل معه مثل ما نتعا مل مع هواتفنا المحموله فى كل شى وايضاً لابد من تلاوته يومياً حتى ينفعنا فى حياتنا اليوميه

جزيت خيرا
للاسف في زمننا هدا الناس بقت مشغوله وجاريه بامور الدنيا
مامشكله خليهم يسعوا لطلب الرزق لكن المشكله انو الرزق دا شغلهم عن امور الاخره
بينما قيل انو
لو اردت الدنيا فعليك بالقران
وان اردت الاخره فعليك بالقران
وان اردتهما معا فعليك بالقران..
وما ذكرته الاخ سالتيك

(اللهم اجعل القران الكريم شفاء صدورنا وجلا همومنا وذهاب احزاننا)
ولكن كاين الناس تقرا القران بصح بلا فايدة

الاصح للتطبيق لا للقراءة



شكرا جزيلا على هذا الموضوع الرائع

شكرا الاخ ساليتك دائما مميز