WALID المدير
عـدد مساهـماتـكـ ✿ : 2813 تـاريخـ التسـجيلـ ✿ : 20/02/2009 المـوقـــــ ع ✿ : سيدي سعادة
| موضوع: شرح الكلمات وما ترشد إليه الآيات ج15 الخميس 3 سبتمبر 2009 - 22:19 | |
| شرح الكلمات وما ترشد إليه الآيات بمناسبة حلول شهر رمضان ، شهر القرآن ، أرجو ان يتسع صدرك بعشرة دقائق من وقتك تقرأ فيها تفسير كلمات القرآن كل يوم جزء وبذلك يحصل لك الأجر وتنفعك في تدبر ما تقرأ من آيات القرآن . سورة التوبة " الجزء العاشر من " الآية 42 الى آخر السورة "42 ... عَرَضاً قَريبَاً ... غنيمة في مكان قريب42 ... وَ سَفَراً قاصِداً ... سفراً قريباً 42 ... الشُّقَّةَ ... المسافة إلى الشام 43 ... عَفا اللهُ عَنْكَ ... نداء بالعفو قبل العتاب 45 ... وَاْرْتابَتْ قُلوبُهُم ... شكت في صحة ما جئتهم به 46 ... فَثَبَّطَهُم ... أخَّرَهُم 47 ... خَبالاً ... فساداً في الرأي و التدبير 47 ... وَ لأَوْضَعوا خِلالَكُم ... لأسرعوا السير بينكم بالنميمة 47 ... وَ فِيكُم سَمَّاعونَ لَهُم ... عيون ينقلون لهم الأخبار و يتأثرون بكلامهم 48 ... لَقَدْ ابْتَغَوا الفِتْنَةَ ... كادوا لك و لأصحابك و لإخماد دينك 48 ... وَ قَلَّبوا لَكَ الأُمورَ ... بالإتصال بالمشركين و اليهود و التعاون معهم 48 ... وَهُمْ كارِهُون ... لظهور الحق و عزة الإسلام و إنتصاره 49 ... اِئْذَنْ لي ... في القعود عن القتال 49 ... وَ لا تَفْتِنِّي ... بالخروج بسبب الجواري من نساء الروم 49 ... في الفِتْنَةِ سَقَطوا ... قعودهم عن الجهاد أسقطهم في الفتنة 50 ... أَخَذْنا أَمْرَنا ... احترزنا من متابعته فلم نخرج 52 ... تَرَبَّصونَ ... تنتظرون 52 ... إِحدى الحُسْنَيَيْنِ ... الشهادة في سبيل الله أو النصر عليكم 52 ... وَ نَحْنُ نَتَرَبَّصُ بِكُم ... و نحن ننتظربكم 52 ... أَوْ بِأَيْدينا ... عذاب السبي أو القتل 53 ... فَاسِقينَ ... كافرين 55 ... وَ تَزْهَقَ ... تخرج أرواحهم 56 ... يَفْرَقونَ ... يخافون خوفاً شديداً منكم 57 ... مُدَّخَلاً ... نفقاً في الأرض يختبيء فيه الخائف 57 ... يَجْمَحونَ ... يُسْرِعون بقوة لا تقاوم 58 ... يَلْمِزُكَ ... يُعِيبُكَ 59 ... رَاغِبونَ ... طامعون راجعون 60 ... لِلْفُقَراءِ ... هم المتعففون و لا يسألون الناس 60 ... وَ المَساكينِ ... لا يجدون ما يكفيهم 60 ... وَ العامِلينَ عَلَيْها ... و جُباتها 60 ... وَ المُؤَلَّفةِ قُلوبُهُم ... هم أناس يرجى إسلامهم أو بقاؤهم عليه و هم أصحاب شأن 60 ... وَ في الْرِّقابِ ... تحرير الرقيق و مساعدتهم 60 ... وَ الغارِمِينَ ... 1- رَجُلٌ تَحَمَّل حَمَالةً 2- رَجُلٌ أصابته جائحة 3-رَجُلٌ أصابته فاقة 60 ... وَ في سَبيلِ اللهِ ... في الجهاد و مستلزماته 60 ... فَريضةً مِنَ اللهِ ... فرضها الله على عباده 61 ... هُوَ أُذُنٌ ... من إذا قيل له شيء صدقه 61 ... أُذُنُ خَيْرٍ ... يسمع من كل أحد لا يتكبر و يعرف الصادق من الكاذب 61 ... وَ يُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنينَ ... و يصدق المؤمنين 61 ... وَ رَحْمَةٌ لِّلَّذينَ آمَنوا ... رحمة و سعادة للمؤمنين و حجة على الكافرين 63 ... مَنْ يُحادِدِ اللهَ وَ رَسولَهُ ... من يشاق الله و رسوله و يحاربهما و يعاديهما 63 ... الْخِزْيُ ... الذل العظيم و الشقاء الكبير 64 ... يَحْذَرُ المُنافِقونَ ... يخافون 64 ... أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِم سورةٌ ... تفشى أسرارهم و نواياهم 64 ... تُنَبِّئُهُم ... تخبرهم 64 ... مُخْرِجٌ ما تَحْذَرونَ ... مظهره للناس 65 ... تَسْتَهْزِئونَ ... تسخرون66 ... مُجْرِمينَ ... كافرين 67 ... وَيَقْبِضونَ أيْدِيَهُم ... يمسكون عن الإنفاق 67 ... نَسُوا اللهَ ... نسوا ذكر الله 67 ... فَنَسِيَهُم ... عاملهم معاملة من نسيهم 67 ... هُمُ الفَاسِقونَ ... الخارجون عن طريق الحق 68 ... خَالِدينَ فِيها ... ماكثين مع الكفار مخلدين 68 ... هِيَ حَسْبُهُم ... كافيتهم من العذاب 68 ... وَ لَعَنَهُم اللهُ ... طردهم من رحمته و أبعدهم في النار 68 ... عَذابٌ مُقيمٌ ... دائم لا يفتر 69 ... فَاْسْتَمْتَعوا بِخَلاقِهِم ... تركوا دينهم و استمتعوا بحظوظهم الدنيوية 69 ... وَ خُضْتُم ... في الكذب و الباطل 69 ... حَبِطَتْ أعْمالُهُم ... بطلت أعمالهم فلا ثواب لها 69 ... الخاسِرُونَ ... الذين خسروا أنفسهم فكان مصيرهم النار 70 ... وَ الْمُؤْتَفِكاتِ ... المنقلبات عاليها سافلها و هم قوم لوط 70 ... بِالبَيِّناتِ ... بالحجج و الدلائل القاطعات على صدق رسالاتهم 70 ... فَما كانَ اللهُ لِيَظْلِمَهُم ... بإهلاكهم 70 ... أنْفُسَهُم يَظْلِمونَ ... بتكذيبهم الرسل 71 ... أَوْلِياءُ بَعْضٍ ... يتولى بعضهم بعضاً بالنصرة و الحماية 72 ... خالِدينَ فِيها ... ماكثين فيها لا يخرجون منها 72 ... وَ رِضْوانٌ مِنَ اللهِ أكْبَرُ ... رضا الله عنهم أكبر و أجلّ و أعظم من النعيم 73 ... جاهِدِ الكُفارَ ... بالسيف 73 ... وَ المُنافِقِينَ ... الإغلاظ لهم بالقول و الفعل 74 ... كَلِمَةَ الكُفْرِ ... قول الجلاس بن سويد (إن كان ما جاء به محمد حقاً فنحن شر من الحمير) 74 ... وَ هَمُّوا بِما لَمْ يَنالوا ... هموا بقتل النبي بطريق العودة من تبوك 75 ... وَ مِنْهُمْ ... من المنافقين 75 ... مِنْ فَضْلِهِ ... مالاً كثيراً76 ... بَخِلوا بِهِ ... منعوه فلم يؤدوا حقه 77 ... فَأَعْقَبَهُم نِفاقاً ... فأورثهم البخل نفاقاً ملازماً لقلوبهم 77 ... بِما أَخْلَفوا اللهَ ... بسبب إخلافهم ما وعدوا الله به 79 ... يَلْمِزونَ ... يعيبون و يطعنون 79 ... المُطَّوِّعينَ ... المتصدقين بأموالهم من غير الفريضة 79 ... جُهْدَهُم ... طاقتهم و إن قل 80 ... سَبْعيْنَ مَرَّةً ... ليس المقصود هو العدد و إنما الكثرة 81 ... المُخَلََّفُونَ ... الذين لم يذهبوا مع رسول الله في غزوة تبوك 81 ... خِلافَ رَسولِ اللهِ ... بعد خروج رسول الله إلى الجهاد 81 ... نارُ جَهَنَّمَ أشَدُّ حرَّاً ... دخولكم النار بتخلفكم أكثر حراً 81 ... يَكْسِبون ... بما يعملون من الشر و الإفساد 82 ... وَ لْيَبْكوا كَثيراً ... بكاء الآخرة دائم لا ينقطع 83 ... مَعَ الخالِفينَ ... مع النساء و الرجال أصحاب الأعذار و الأطفال 86 ... أُوْلوُا الطَّولِ ... أولوا الثروة و الغنى 86 ... مَعَ القاعِدينَ ... مع المتخلفين من العجزة و المرضى و الأطفال و النساء 90 ... وَ جاَءَ المُعَذِّرونَ ... أهل الأعذار 93 ... مَعَ الخَوالِفِ ... مع النساء و الأطفال و العجزة 95 ... إذا انْقَلَبْتُم ... إذا رجعتم من تبوك 95 ... لِتُعْرِضوا عَنْهُم ... لئلا تؤنبوهم 95 ... فَأَعْرِضوا عَنْهُم ... احتقاراً لهم95 ... إِنَّهُمْ رِجْسٌ ... خبث نجس 97 ... وَ أَجْدَرُ ... أحرى و أولى 98 ... مَغْرَماً ... غرامة و خسارة 98 ... وَ يَتَرَبَصُ بِكُم الدَّوائرَ ... ينتظر بكم الحوادث و الآفات 98 ... عَلَيْهُم دائِرَةُ السَّوْءِ ... المصيبة و السوء دائر عليهم 99 ... قُرُباتٍ ... يتقربون بها عند الله 99 ... وَ صَلَواتِ الرَسولِ ... دعاؤه لهم بالخير 100 ... وَ السَّابِقونَ الأَوَّلونَ ... إلى الإيمان و الهجرة و النصرة و الجهاد 100 ... اْتَّبَعوهُم بِإِحْسانٍ ... في أعمالهم الصالحة 100 ... رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ ... بسبب إتباعهم للرسول صلى الله عليه و سلم 101 ... مَرَدوا على النِّفاقِ ... استمروا 101 ... سَنُعَذِّبُهُم مَرَّتَيْنِ ... الأولى فضيحتهم و الثانية عذاب القبر 103 ... تُطَهِّرُهُم ... من ذنوبهم 103 ... وَ تُزَكِّيهِمْ بِها ... تنميهم و ترفعهم 103 ... وَصَلِّ عَلَيْهِم ... استغفر لهم 103 ... سَكَنٌ لَهُم ... رحمة لهم 104 ... وَ يَأْخُذُ الصَّدقاتِ ... يتقبلها 106 ... مُرْجَوْنَ ... مُؤَخَّرون لحكم الله و قضائه فيهم 107 ... ضِراراً ... لأجل الإضرار 107 ... وَ إِرْصاداً ... انتظاراً و ترقباً 107 ... لِمَنْ حارَبَ اللهَ و رَسولَهُ مِنْ قَبْلُ ... هو أبو عامر الراهب الفاسق لعنه الله 107 ... الْحُسْنى ... الخير و الرفق في الضعفاء 108 ... لا تَقُمْ فيهِ أبَداً ... لا تصلِ فيه أبدا 108 ... أُسِّسَ على التَّقوى ... مسجد قباء 109 ... عَلَى تَقْوى ... على خوف من الله 109 ... وَ رِضْوانٍ ... ابتغاء مرضاة الله 110 ... رِيبَةً ... شكاً في نفوسهم و نفاقاً 110 ... تَقَطَّعَ قُلوبُهُم ... بموتهم 112 ... التَّائِبونَ ... من الشرك و النفاق و الذنوب 112 ... العابِدونَ ... يعبدون الله قولاً و عملاً 112 ... الحامِدونَ ... الحمد من أحق الأقوال 112 ... السَّائِحونَ ... الصائمون و المجتهدون و طلبة العلم 112 ... الرَّاكِعونَ السَّاجِدونَ ... يقيمون الصلاة 112 ... وَ بَشِّرِ المُؤْمِنينَ ... بالجنة ( لمن اتصف بالصفات السابقة) 114 ... مَوْعِدَةٍ ... وعد و هو الإستغفار لأبيه ما دام حيا 114 ... تَبَيَّنَ لَهُ أنَّهُ عَدُوٌّلله ... أي حين مات أبوه على الكفر 114 ... تَبَرَّأَ مِنْهُ ... لم يعد يستغفر لأبيه 114 ... أَوَّاهٌ ... كثير الدعاء 114 ... حَليمٌ ... لا يغضب و لا يؤاخذ بالذنب 115 ... مَا يَتَّقونَ ... ما ينبغي فعله و ما ينبغي تركه 116 ... مِنْ وَلِيٍّ ... حافظ و ناصر و معين 117 ... ساعَةِ العُسْرةِ ... في النفقة و الظهر و الزاد و الماء 117 ... يَزيغُ قُلوبُ فَريقٍ ... تميل عن الحق للمشقة و شدة الحر و الجوع و العطش 117 ... تابَ عَلَيْهِمْ ... رزقهم الإنابة و الثبات على دينه 118 ... بِما رَحُبَتْ ... على إتساعها 118 ... وَ ضاقَتْ عَلَيْهِمْ أنْفُسُهُم ... الشعور بالكرب من الهجرة و القطيعة 119 ... وَ كونوا مَعَ الصَّادِقينَ ... مع محمد صلى الله عليه و سلم و أصحابه أبي بكر و عمر رضي الله عنهما 120 ... مِنَ الأَعْرابِ ... مزينة و جهينة و أشجع و غفار و أسلم 120 ... وَ لا يَرْغَبوا بِأنْفُسِهِم ... لا يطلبون الراحة لأنفسهم120 ... وَلا نَصَبٌ ... و لا تعب 120 ... وَلا مَخْمَصَةٌ ... مجاعة شديدة 120 ... مَوْطِئاً ... منزلاً 120 ... يَغيظُ ... يرهبهم و يحزنهم 120 ... نَيْلاً ... ظفراً و غلبةً أسراً و قتلاً 122 ... لِيَنْفِروا كافَةً ... ليخرجوا للغزو و الجهاد جميعاً 122 ... طائِفَةٌ ... جماعة معدودة 122 ... لِيَتَفَقَّهوا ... ليتعلموا أحكام الدين 122 ... وَ لِيُنْذِروا قَوْمَهُمْ ... ليخوفوا الناس عذاب النار 123 ... يَلونَكُم مِنَ الكُّفارِ ... الكفار القريبين من دياركم 125 ... في قُلوبِهِم مَرَضٌ ... في قلوبهم شك و نفاق و شرك 125 ... فَزادَتْهُمْ رِجْساً ... زادتهم شكاً و ريبة 126 ... أَنَّهُمْ يُفْتَنونَ ... يختبرون 127 ... ثُمَّ اْنْصَرَفوا ... تولوا عن سماع الحق 127 ... لا يَفْقَهونَ ... لظلمة قلوبهم من النفاق 128 ... عَزيزٌ عَلَيْهِ ... يشق و يصعب 128 ... ما عَنِتُّمْ ... ما يصعب عليكم احتماله 128 ... حَريصٌ عَلَيْكُم ... حريص على هدايتكم 128 ... رَؤوفٌ ... شفيق 128 ... رَحيمٌ ... عطوف رقيق ودود 129 ... فَإِنْ تَوَلَّوا ... فان أعرضوا عن الهدى 129 ... حَسْبِيَ اللهُ ... الله يكفيني 129 ... لا إله إلا هو ... لا معبود بحق إلا هو سبحانه 129 ... تَوَكَّلْتُ ... إعتمدت 129 ... العَرْشِ العَظيم ... العرش سقف المخلوقاتمن كتاب : شرح الكلمات وما ترشد إليه الآيات الشيخ محمد غازي الدروبي اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ | |
|