WALID المدير
عـدد مساهـماتـكـ ✿ : 2813 تـاريخـ التسـجيلـ ✿ : 20/02/2009 المـوقـــــ ع ✿ : سيدي سعادة
| موضوع: شرح الكلمات وما ترشد إليه الآيات ج14 الأربعاء 2 سبتمبر 2009 - 22:30 | |
| سورة التوبة " الجزء العاشر من " الآية 1 الى 41 "1 ... بَراءَةٌ ... تبرؤ و تخلص 2 ... فَسيحوا ... سيروا 2 ... غَيرُ مُعجِزي اللهِ ... لا تفوتونه و لا تفرون منه لأنكم في قبضته 2 ... مُخْزِي الكافرين ... مذل و مهين للكافرين 3 ... أَذانٌ ... إعلام و إنذار من الله سبحانه إلى الناس 3 ... يَومَ الحَجِّ الأكبَرِ ... يوم النحر أفضل أيام المناسك 3 ... فَإنْ تُبْتُم ... فإن رجعتم عن الشرك 3 ... وَ إنْ تَوَلَّيْتُم ... و إن أعرضتم 3 ... غَيْرُ مُعجِزي الله ... لا تفوتونه لأنكم في قبضته و تحت قهره و مشيئته 3 ... بِعَذابٍ أليم ... في الدنيا و في الآخرة 4 ... لَمْ يَنْقُصوكم شَيئاً ... لم ينقضوا عهدهم 4 ... وَ لم يُظاهِروا عَلَيكُم أحداً ... أي لم يعينوا عليكم أحداً 4 ... يُحِبُّ المُتَّقين ... الموفين بعهودهم 5 ... فإذا اْنْسَلَخَ الأشْهُرُ الحُرُم ... مدة الأشهر الأربعة التي أعطيت للمشركين 5 ... وَ خُذوهُم ... وأسروهم أو اقتلوهم 5 ... وَ احْصُروهُم ... أقصدوهم بالحصار 5 ... وَ اقْعُدوا لَهُم كُلَّ مرصَدْ ... الرصد في طرقهم و مسالكهم 5 ... فَخَلُّوا سَبيلَهُم ... اتركوهم لا حصار و لا مطاردة و لا قتال 6 ... اسْتَجارَكَ ... طلب حمايتك و استأمنك 6 ... يَسْمَعَ كلامَ اللهِ ... يسمع القرآن و تقيم عليه الحجة 6 ... مَأمَنَهُ ... داره 6 ... قَومٌ لا يَعلَمونَ ... إنما شرع الأمان ليعلموا دين الله 8 ... وَ إنْ يَظْهَروا عَلَيكُم ... إن يغلبوكم 8 ... لا يَرْقُبوا ... لا يراعوا 8 ... إلاًّ ... قرابةً 8 ... وَ لا ذِمَّةً ... و لا عهداً 8 ... وَأكْثَرُهُم فاسِقون ... لا يعرفون الطاعة و الإلتزام بعهد أو دين 9 ... اشْتَرَوا بِآياتِ اللهِ ثَمناً قَليلاً ... آثروا الدنيا على إرضاء الله9 ... فَصَدُّوا عَن سَبيلِهِ ... منعوا المؤمنين من إتباع الحق 12 ... نَكَثوا ... نقضوا 12 ... وَ طَعَنوا ... عابوا و انتقدوا عقائده و عباداته 12 ... أَئِمَةَ الكُفر ... رؤوس الكفر 12 ... لَعَلَّهُم يَنْتَهون ... لعلهم يرجعون عن غيهم 13 ... نَكَثوا ... نقضوا العهد 13 ... وَ هَمُّوا ... عزموا 13 ... بَدَؤُكُم أَول مرةٍ ... المشركون بدأوا القتال يوم بدر 14 ... وَ يُخْزِهِم ... و يذلهم 14 ... وَ يَشْفِ صُدورَ ... يذهب غيظها على المشركين 16 ... أمْ حَسِبْتُم ... ظننتم 16 ... أن تُتْرَكوا ... من غير امتحان 16 ... وَليجَةً ... بطانة و دخيلة يعرفون الأسرار 17 ... ما كانَ للمُشْرِكين ... ليس من شأنهم 17 ... حَبِطَتْ أعمالُهُم ... بطلت أعمال المشركين 18 ... إنَّما يَعمُرُ مساجِدَ الله ... يعمرها بالصلاة و الصيانة و التطهير 18 ... مَنْ آمَنَ باللهِ ... من وَحَّدَ اللهَ بإلوهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته 18 ... وَ لَم يَخْشَ إلا اللهَ ... لم يعبد إلا الله 19 ... سِقايَةَ الحاجَّ ... سقيا الحجاج من الماء 19 ... وَ عِمارةَ المسجِدِ الحرام ... صيانته و بناءه 19 ... لا يَسْتَوون ... ليسوا سواء 19 ... الظَّالمين ... المشركين 20 ... الفائِزونَ ... بالنجاة من النار و دخول الجنة 21 ... وَ رِضْوانٍ ... رضاء الله تعالى و هو النعمة الكبرى 21 ... وَ جَنَّاتٍ ... جنات الملكوت الأعلى 21 ... نَعِيمٌ مُقِيمٌ ... دائم لا يزول 23 ... أَوْلِياءَ ... من تتولاهم بالمحبة و النصرة 23 ... اسْتَحَبُّوا ... أحبوا 23 ... الظَّالِمونَ ... الظلم وضع الشيء في غير موضعه 24 ... اقْتَرَفْتُموها ... كسبتموها 24 ... كَسادَها ... بوارها و عدم رواجها 24 ... فَتَرَبَّصوا ... فانتظروا24 ... بِأمْرِهِ ... بعقابه و نكاله 25 ... مَوَاطِنَ ... مواقع قتالية 25 ... حُنَيْنٍ ... وادٍ على مسافة أميال بين الطائف و مكة 25 ... كَثْرَتُكُم ... كثرة عددكم 25 ... فَلَمْ تُغْنِ ... فلم تمنع عنكم الهزيمة 25 ... بِما رَحُبَت ... على سعتها 25 ... وَلَّيْتُم مُدْبِرينَ ... هاربين على أعقابكم 26 ... سَكينَتَهُ ... طمأنينته 26 ... جُنودَاً ... هي الملائكة 28 ... نَجَسٌ ... النجاسة معنوية لخبثهم 28 ... بَعْدَ عامِهِم ... عام تسعة للهجرة 28 ... عَيْلَةً ... فقراً و فاقة 29 ... دِينَ الحَقِّ ... هو الإسلام و لا يقبل الله غيره 29 ... الجِزْيَةَ ... مال معلوم يعطيه الذمي 29 ... عَنْ يَدٍ ... عن قهر و غلبة 29 ... صَاغِرون ... ذليلون مهانون 30 ... عُزَيْرٌ ... نبي من أنبياء بني إسرائيل أماته الله مائة عام ثم أحياه 30 ... قَولُهُم بِأفْواهِهِم ... لا مستند لهم في دعواهم 30 ... يُضاهِئُونَ ... يشابهون 30 ... مِنْ قَبْلُ ... من كان قبلهم من الأمم 30 ... قاتَلَهُمُ اللهُ ... لعنهم الله 30 ... أنَّى يُؤْفَكونَ ... كيف يضلون عن الحق و هو ظاهر 31 ... أرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ ... إتبعوهم فيما حللوا و حرموا 31 ... لِيَعْبُدُوا إلهاً واحِداً ... له التحليل و التحريم 31 ... سُبْحانَهُ عَمَّا يُشْرِكونَ ... تنزه عن الشركاء 32 ... نُورَ اللهِ ... ما بعث به الرسول صلى الله عليه و سلم من الهدى 32 ... أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ ... أن يظهر دينه 33 ... بِالْهُدَى ... بالإيمان الصحيح و العلم النافع 33 ... وَ دِينِ الحَقِّ ... الأعمال الصحيحة النافعة في الدنيا و الآخرة 34 ... الأَحْبارِ ... علماء اليهود و هم علماء السوء 34 ... الرُّهْبانِ ... عباد النصارى 34 ... لَيَأْكُلونَ أَموالَ النَّاسِ بِالبَاطِلِ ... يأكلون الدنيا بالدين34 ... وَيَصُدونَ عَنْ سَبيلِ الله ... يمنعون الناس من إتباع الإسلام 34 ... يَكْنِزونَ الذَّهَبَ وَ الفِضَّة ... لا يؤدون زكاتها المفروضة 35 ... يُحْمى عَلَيْها ... تحول صفائح و تحمى في النار 36 ... إِنَّ عِدَّةَ ... عدد 36 ... في كِتابِ اللهِ ... كتاب المقادير اللوح المحفوظ 36 ... أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ... القعدة و الحجة و محرم و رجب 36 ... الدِّيْنُ القَيِّمُ ... الشرع المستقيم 36 ... فَلا تَظْلِموا فيهِنَّ أنْفُسَكُم ... لا ترتكبوا فيهن المعاصي 37 ... النَّسيءُ ... التأخير هو تأخير حرمة المحرم إلى صفر و استحلال شهر محرم 37 ... لِيُواطِئوا ... ليوافقوا 38 ... اْنْفِروا ... اخرجوا مندفعين للقتال 38 ... في سَبيلِ اللهِ ... للجهاد لنشر دين الله 38 ... اْثَّاقَلتُم ... تكاسلتم و تباطأتم 38 ... قَليلٌ ... كقطرة من بحر 39 ... عَذاباً أليماً ... في الدنيا ثم في الآخرة 39 ... عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٍ ... قادر على الإنتصار على الأعداء من دون الناس 40 ... فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ ... إن الله ناصر رسوله 40 ... ثانِيَ اثْنَيْنِ ... الرسول صلى الله عليه و سلم و صاحبه ابو بكر 40 ... في الغَارِ ... غار في جبل ثور 40 ... سَكينَتَهُ ... طمأنينته و نصره 40 ... وَ أيَّدَهُ ... قوَّاه 40 ... بِجُنودٍ لمْ تَرَوْها ... الملائكة 40 ... كَلِمَةَ الَّذينَ كَفَروا ... الشرك 40 ... وَ كَلِمَةُ اللهِ ... لا إله إلا الله 40 ... وَ اللهُ عَزيزٌ ... قوي في انتقامه و انتصاره 41 ... اْنْفِروا خِفافاً ... الشباب القوي البدن فقراء و أغنياء 41 ... وَ ثِقالاً ... و شيوخاً المرضى و الفقراء و المساكينمن كتاب : شرح الكلمات وما ترشد إليه الآيات الشيخ محمد غازي الدروبي اللَّهُمَّ إِنِّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ زَوَالِ نِعْمَتِكَ وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ وَجَمِيعِ سَخَطِكَ | |
|