فوضـى الحـواس

زائر

لا ادري لماذا همس بذاكرتي -وانا أقرأالصفحات الاولى من رواية "فوضى الحواس"-صوت لأم

كلثوم وهي تؤدي أغنية "أغدا ألقاك"

لا أدري الى إي حد إلتقى في تفكيري الخط المتقاطع بين الرواية والاغنية؟؟

ولا أدري كيف كان للكلمات أن تتشابه بين المرأتين "أحلام" و"أم كلثوم"

أم أنّ شدّة إعجابي بالراوية جعلني حقا أخترع لنفسي شبها كهذا

أو لأني تعودت أن أقرأ على وقع موسيقى تداعب أذني كما كانت اللغة القاطعة

تداعب صمت صاعب المعطف في الرواية

قصة قصيرة هربت اليها أحلام من الحياة فجّرها الادب بنوع من الطوعية الى لقاء محتم مع قدر بدايته حبرية

والباقي تمرّد على الورق وولد بصيغة قيصرية ليؤدي ما تبقى من الدور

ورواية ب217 صفحة كانت قادرة على أنت جعلني أعيش على وقع القصة بملامح مختلفة جعلتني أتنبأ بقدر قد يشبه قدر كهذا

قدر ستلعب فيه اللغة دورا ولو بكلمات ليست كـ"قطعا" و"طبعا "وإنما على نحو قد لم تنفخ فيه الروح بعد

لكنه"ربما " يتشكل

الجنون نفسه يحاول أن يسوقني سأكتفي بعبارة أعجبتني وهي نفسها العبارة التي لم تخفي الكاتبة إعجابها بها وهي لأندريه

جيد"إن أجمل الاشياء هي التي يقترحها الجنون ويكتبها العقل "

لن أطيل أكثر أترككم مع الرابط:

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

لطــــــالما تمنيت قراءتها، رائعة "أحلام مستغانمي"، يُحكى عنها الكثير، فأردت التجريب

وبعد كلّ ذلك جاء الموضوع والتحليل المختلف للأخت كوثـــــر فزادني شوقاً لأن أحيد

عن طبيعتي التي تنبذ قراءة الكتب الإلكترونية بدل تلك التي تفوح منها رائحة المطابع، لأضرب

موعداً مع شاشة حاسوبي في سبيل محاباتك أخت كوثر ومحاولة معرفة صيغة القران الذي

يصل تلك الرواية، بأغنية" أم كلثوم"

جاري التحميل، جاري الإطلاع والإستمتاع

شكراً

زائر

أهلا اخي المختار واش لحوال

لقد انقطعت عنا اخبارك الشعرية

هل أصابتك حمى وليد بالعدوة هههههه راني نقصر برك زعم انا راني لا ناشطة ههه

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

صراحة الرواية مزال ماكملتهاش يعني كل هذاك المدح والـgـلال غير على النص هههه

في انتظار المطالعة والاطلاع والاستمتاع وتعطينا تحليلك ورايك

صراحة أنا تعودت على قراءة الكتب الالكترونية الله غالب ماصبتش عليهم وين حتى في كامل

البحوث نعتامد عليهم ولفتهم

شكرا عالمدار على مرورك الكريم

صراحة كوثـــر ختي والله مانجّمت نقراها هههههه طويلة بزاااااااااااف 217 صفحة شايقدني

نبنّك قدّام الميكرو دجا عينيا حفاو هههه